سياسة محتوى البوابة
يقوم فريق المحتوى بمهام التحرير والنشر المتنوعة على البوابة الإلكترونية لوزارة النقل والخدمات اللوجستية، من خلال فريق عمل محترف ومتخصص من المحررين والمنسقين.
مراحل الإعداد والنشر:
يسير العمل وفق آلية منتظمة تبدأ بتلقي المحتوى المطلوب نشره أو تعديله أو تحديثه على البوابة الإلكترونية، ويشمل مجالات الأخبار والإعلان عن أنشطة الوزارة ومشاركة الفعاليات المحلية والعالمية ذات الصلة، بالإضافة إلى محتوى الإدارات و الفروع التابعة للوزارة. ويلي مرحلة التلقي توجيه منسق المحتوى إلى المسؤول للقيام بما يلزم من تدقيق وتحرير وصياغة قبل النشر، ومن ثم إعادة المحتوى للمنسق لنشره.
وتشمل مهام فريق المحتوى بالإضافة لما سبق: التواصل والمتابعة من المنسقين مع الجهات المختصة فيما يتعلق بطلب المحتوى أو تعديله أو نشره، وقيام المسؤولين بإعداد وصياغة ما تطلبه إدارة البوابة من مستجدات طارئة وعاجلة للنشر، ومتابعة جودة المنشور على البوابة والتوجيه باستدراك ما يلزم حسب التحديثات.
وبهذا تشمل مهام الفريق:
- التواصل والمتابعة من المنسقين مع الجهات المختصة.
- المراجعة والتحرير من المسؤولين لكل ما يرد من محتوى.
- مشاركة المسؤولين بإعداد وإنشاء محتوى جديد وفق توجيهات الإدارة.
مصادر المعلومات:
تتم كتابة المحتوى المتضمن معلومات للنشر في البوابة بواسطة فريق من موظفي وزارة النقل والخدمات اللوجستية في مختلف التخصصات، حيث تُعنى وزارة النقل بالمصداقية والموثوقية لما يتم نشره من معلومات.. وفي حال الاستعانة بمصادر خارجية للمعلومات فإن فريق المحتوى في البوابة يحرص على ذكر المصدر ووضع روابط تشير إلى ذلك أسفل كل صفحة.
مرجعية البوابة والالتزام بالمتطلبات القانونية:
تمثل البوابة الإلكترونية منظمة حكومية تدعمها وتمولها الحكومة ممثلة في وزارة النقل والخدمات اللوجستية.
سياسة الإعلانات:
تقوم سياسة الإعلان في البوابة الإلكترونية بوزارة النقل والخدمات اللوجستية على نشر أنشطة وفعاليات الوزارة، ولا تستضيف إعلانات خارجية، ولا تجمع الأموال من خلال الإعلانات.
سياسة المشاركة المجتمعية
مبدأ المشاركة:
تتبع وزارة النقل والخدمات اللوجستية الدليل الإرشادي لاستخدام أدوات المشاركة المجتمعية الإلكترونية في الجهات الحكومية بالمملكة العربية السعودية الصادر عن الحكومة الرقمية. حيث يمكن لجميع فئات المجتمع المشاركة وإبداء الرأي من خلال المنصات الإلكترونية لمناقشة مختلف القضايا والمواضيع والظواهر المرتبطة بمنظومة النقل والخدمات اللوجستية والتي قد تسهم وتساعد في صياغة القرارات والقوانين من قبل صناع القرار بالوزارة، حيث تضيف المشاركة الإلكترونية العديد من المزايا أهمها تحقيق مبدأ الشفافية، وزيادة المشاركة، وسرعة اتخاذ القرار.
شروط وضوابط المشاركة المجتمعية:
إن التفاعل والمشاركة الإلكترونية على صفحات الوزارة من خلال قنوات المشاركة الإلكترونية تعني الموافقة الضمنية على الشروط والضوابط التي تحكم هذه المشاركات، حيث تأمل وزارة النقل والخدمات اللوجستية من زوار منصاتها الإلكترونية الاطلاع على الإرشادات والضوابط المبينة أدناه:
- أن تكون المشاركة مكتوبة بلغة واضحة تراعي قواعد اللغة العربية الفصحى والإملاء قدر المستطاع.
- عدم تكرار إرسال المشاركة لأكثر من مرة.
- عدم استخدام لغة أو معلومات أو عبارات مسيئة أو بذيئة أو أي كلمات تخدش الحياء أو تحمل سباً أو قذفاً في أي شخص أو جهة أو تحوي معاني مسيئة دينياً أو طائفياً أو عنصرياً مهما كانت الأسباب.
- الحرص عند كتابة نصوص دينية (آيات وأحاديث وخلافه) في المشاركات الواردة إلى الموقع منعاً للتحريف أو الخطأ في عباراتها، وكذلك يرجى عدم استخدامها في غير موضعها الصحيح.
- أن تتسم المشاركة بالجديَّة والموضوعية والوضوح والاختصار.
- عدم استخدام صفحات الوزارة بأية طريقة لأي عمل ترويجي تجاري أو غير مرغوب فيه أو أية إساءة استخدام.
- عدم نشر البيانات الشخصية كالأسماء وبيانات الاتصال والعناوين، وعدم التسويق لأي جهة أخرى.
- عدم إرسال روابط لتوفير أو تحميل ملفات أو فيروسات أو بيانات تالفة.
- عدم إساءة استخدام أنظمة الوزارة للمشاركة الإلكترونية بما يؤثر على أدائها، أو مستوى أمانها، أو سرعتها، أو استمراريتها، أو حرمان الآخرين من الاستفادة منها.
جمع الآراء:
تتيح وزارة النقل والخدمات اللوجستية الفرصة للجميع للتواصل مع الوزارة والمشاركة بتجاربهم ومقترحاتهم وأفكارهم ومشاكلهم من خلال منصات المشاركة الإلكترونية لجمع الآراء والاستشارات من المستفيدين.
متابعة الردود والآراء:
تولي الوزارة عناية كبيرة بدراسة جميع المشاركات وتقييمها والرد عليها بما يتناسب مع موضوعاتها المطروحة. مع احتفاظها بحقها في عدم نشر أو حذف ما ترى أنه يتعارض مع سياستها أو القوانين المعمول بها في المملكة العربية السعودية من المشاركات، ودون أن تكون مُلزَمَة بذلك.
أوجه استخدام الآراء:
الآراء التي تستقبلها الوزارة سيستفاد منها في وضع السياسات، اتخاذ القرارات، أو الكشف عن فرص. ولوزارة النقل والخدمات اللوجستية الحق في التصرف وإعادة نشر النتائج بالطريقة التي تراها مناسبة
إخلاء مسؤولية:
لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تكون الوزارة أو موظفيها أو ممثليها مسؤولة قانونياً عما يترتب من نشر تعليقات أو ملاحظات عبر وسائلها الإلكترونية للمشاركة، وإن وزارة النقل والخدمات اللوجستية غير مسؤولة قانونياً عن نشر أية ملاحظات أو تعليقات سلبية عبر وسائل المشاركة الإلكترونية على بوابتها، وعن كل ما يترتب على ذلك النشر.
سياسة الوصول للمعلومات
النطاق:
تنطبق هذه السياسة على جميع طلبات الأفراد للاطلاع أو الوصول إلى المعلومات العامة –غير المحمية- والتي تنتجها الجهات العامة مهما كان مصدرها، أو شكلها أو طبيعتها.
لا تنطبق أحكام هذه السياسة على المعلومات المحمية:
- المعلومات التي يؤدي إفشاؤها إلى الإضرار بالأمن الوطني للدولة أو سياستها أو مصالحها أو حقوقها.
- المعلومات العسكرية والأمنية.
- المعلومات والوثائق التي يتم الحصول عليها بمقتضى اتفاق مع دولة أخرى وتصنف على أنها محمية.
- التحريات والتحقيقات وأعمال الضبط وعمليات التفتيش والمراقبة المتعلقة بجريمة أو مخالفة أو تهديد.
- المعلومات التي تتضمن توصيات أو اقتراحات أو استشارات من أجل إصدار تشريع أو قرار حكومي لم يصدر بعد.
- المعلومات التي تتضمن توصيات أو اقتراحات أو استشارات من أجل إصدار تشريع أو قرار حكومي لم يصدر بعد.
- المعلومات التي تؤثر على مصالح الوزارة أو سمعتها أو منسوبيها.
- الأبحاث العلمية أو التقنية، أو الحقوق المشتملة على حق من حقوق الملكية الفكرية التي يؤدي الكشف عنها إلى المساس بحق معنوي.
- المعلومات المتعلقة بالمنافسات والعطاءات والمزايدات التي يؤدي الإفصاح عنها إلى الإخلال بعدالة المنافسة.
- المعلومات التي تكون سرية أو شخصية بموجب نظام آخر، أو تتطلب إجراءات نظامية معينة للوصول إليها أو الحصول عليها.
المبادئ الرئيسية لحرية المعلومات:
- الشفافية: للفرد الحق في معرفة المعلومات المتعلقة بأنشطة الوزارة تعزيزاً لمنظومة النزاهة والشفافية والمساءلة.
- الضرورة والتناسب: أي قيود على طلب الاطلاع أو الحصول على المعلومات المحمية التي تتلقاها أو تنتجها أو تتعامل معها الوزارة يجب أن تكون مبررة بطريقة واضحة وصريحة.
- الأصل في المعلومات العامة الإفصاح: لكل فرد الحق في الاطلاع على المعلومات العامة -غير المحمية- وليس بالضرورة أن يتمتع مقدم الطلب بحيثية معينة أو باهتمام معين بهذه المعلومات ليتمكن من الحصول عليها، كما لا يتعرض لأي مساءلة قانونية متعلقة بهذا الحق.
- المساواة: يتم التعامل مع جميع طلبات الاطلاع أو الحصول على المعلومات العامة على أساس المساواة وعدم التمييز بين الأفراد.
حقوق الأفراد فيما يتعلق بالوصول الى المعلومات العامة أو الحصول عليها:
- حق الاطلاع والحصول على أي معلومة غير محمية لدى أي جهة عامة.
- الحق في معرفة سبب رفض الاطلاع أو الحصول على المعلومات المطلوبة.
- الحق في التظلم على قرار رفض طلب الاطلاع والحصول على المعلومات المطلوبة.
الخطوات الرئيسة لطلب الاطلاع أو الحصول على المعلومات العامة:
أولاً: يتم تقديم الطلبات عن طريق ملء نموذج إلكتروني وتقديمه للوزارة.
ثانياً: تقوم الوزارة، باستلام طلب الاطلاع أو الحصول على المعلومات العامة واتخاذ أحد القرارات التالية:
1. الموافقة: في حال تمت موافقة الوزارة على طلب الوصول إلى المعلومات أو الحصول عليها كلياً أو جزئياً.
2. الرفض: في حال تم رفض طلب الوصول إلى المعلومات أو الحصول عليها، فيجب أن يكون الرفض خطياً أو إلكترونياً على أن يتضمن المعلومات التالية:
- تحديد ما إذا كان رفض الطلب كلياً أو جزئياً
- أسباب الرفض، إن أمكن
- الحق في التظلّم على هذا الرفض وكيفية ممارسة هذا الحق.
- إشعار التمديد والتاريخ المتوقع فيه إكمال الطلب
- أسباب التأخير
- الحق في التظلّم على هذا التمديد وكيفية ممارسة هذا الحق.
3. الإشعار: في حال كانت المعلومات المطلوبة متاحه على موقع الوزارة، أو ليست من اختصاصها فيجب إشعار الفرد بذلك خطياً أو إلكترونياً على أن يتضمن المعلومات التالية
نوع الإشعار: على سبيل المثال، البيانات المطلوبة متاحة على موقع الوزارة، أو ليست من اختصاصها.
الحق في التظلم على هذا الإشعار وكيفية ممارسة هذا الحق.
ثالثاً: في حالة رغبة الفرد في التظلّم على رفض الطلب من قبل الوزارة، فيمكنه تقديم إشعار خطي أو إلكتروني بالتظلم إلى الإدارة العامة لمكتب إدارة البيانات في الوزارة خلال فترة زمنية لا تتجاوز (14) أيام عمل من استلامه لقرار الوزارة، ويقوم مكتب إدارة البيانات في الوزارة بمراجعة الطلب واتخاذ القرار المناسب.
سياسة ملفات تعريف الارتباط
تستخدم وزارة النقل والخدمات اللوجستية ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك عند زيارة موقعنا. تهدف هذه السياسة إلى توضيح أنواع ملفات تعريف الارتباط التي نستخدمها، وكيفية استخدامها، وخياراتك المتعلقة بها.
1. ما هي ملفات تعريف الارتباط؟
ملفات تعريف الارتباط هي ملفات نصية صغيرة يتم تخزينها على جهازك (الكمبيوتر أو الهاتف الذكي أو الجهاز اللوحي) عند زيارة موقعنا. تُمكن هذه الملفات الموقع من التعرف على جهازك وتخزين بعض المعلومات حول تفضيلاتك وسلوكياتك لتقديم تجربة مخصصة وأفضل.
2. أنواع ملفات تعريف الارتباط التي نستخدمها:
أ. ملفات تعريف الارتباط الضرورية
تعد هذه الملفات ضرورية لتشغيل الموقع بشكل سليم، ولا يمكن للموقع العمل بدونها. تشمل هذه الملفات، على سبيل المثال، تمكينك من التنقل في الموقع واستخدام ميزاته، مثل الوصول إلى المناطق المحمية.
ب. ملفات تعريف الارتباط الوظيفية
تساعد ملفات تعريف الارتباط الوظيفية في تحسين أداء ووظائف الموقع. فهي تتيح للموقع تذكر تفضيلاتك واختياراتك السابقة، مثل اللغة أو المنطقة التي تتواجد بها، لتوفير تجربة مخصصة.
ج. ملفات تعريف الارتباط التحليلية
نستخدم ملفات تعريف الارتباط التحليلية لجمع معلومات حول كيفية استخدام الزوار للموقع. تساعدنا هذه المعلومات في فهم أداء الموقع وتحسينه، وتحديد الأقسام الأكثر زيارة، والتعرف على أي مشاكل في الاستخدام.
د. ملفات تعريف الارتباط التسويقية
قد تُستخدم ملفات تعريف الارتباط التسويقية لتتبع سلوكك عبر مواقع مختلفة، مما يساعدنا في تقديم إعلانات مخصصة ذات صلة باهتماماتك. نستخدم هذه الملفات أيضًا لقياس فعالية حملاتنا التسويقية.
3. كيفية إدارة ملفات تعريف الارتباط:
يمكنك التحكم في ملفات تعريف الارتباط أو حذفها من خلال إعدادات متصفحك. يمكنك إلغاء تفعيل جميع ملفات تعريف الارتباط أو قبول بعضها فقط. إذا قمت بتعطيل بعض ملفات تعريف الارتباط، قد لا تتمكن من الاستفادة من جميع ميزات الموقع.
إدارة ملفات تعريف الارتباط في المتصفح: يمكنك تعديل إعدادات متصفحك لتحديد كيفية التعامل مع ملفات تعريف الارتباط أو لحذفها بالكامل. لكل متصفح طريقة مختلفة لإدارة ملفات تعريف الارتباط. تحقق من قائمة "المساعدة" في متصفحك لمزيد من المعلومات.
4. تحديثات على سياسة ملفات تعريف الارتباط:
قد نقوم بتحديث سياسة ملفات تعريف الارتباط من وقت لآخر لتعكس التغيرات في ممارساتنا أو لأغراض قانونية. سيتم نشر أي تغييرات على هذه الصفحة، لذلك ننصح بمراجعتها بانتظام.
هذه السياسة تضمن الشفافية حول كيفية استخدام ملفات تعريف الارتباط وتحترم حقوق المستخدمين في التحكم في تجربتهم عبر الإنترنت.