تسهم الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية في تطوير قطاع النقل الجوي وجعل المملكة العربية السعودية مركزًا للربط بين القارات الثلاث، حيث تمتلك المملكة 29 مطارًا، ترتبط بـ 150 وجهة دولية، كما يدعم قطاع النقل الجوي 594 ألف فرصة عمل.
أهداف الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية في قطاع النقل الجوي:
وضعت الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية عددًأ من الأهداف في قطاع النقل الجوي، تتمثل في:
• تحسين البنية التحتية ومرافق المطارات.
• زيادة إمكانية الوصول إلى خيارات النقل في المطارات.
• رفع الطاقة الاستيعابية للشحن إلى 4.5 مليون طن من البضائع بحلول عام 2030.
• يستهدف قطاع الطيران نقل 330 مليون راكب بحلول عام 2030.
• تعزيز الشراكات بين مشغلي القطاعين العام والخاص داخل القطاع.
• تدريب الموظفين السعوديين ليكونوا قادة في هذا القطاع.
• زيادة عدد الخطوط الدولية التي تستخدم مطارات المملكة.
• رفع الطاقة الاستيعابية للمطارات تحقيقًا لهدف استقبال عدد أكبر من المعتمرين (30 مليون معتمر سنويًا)
• خلق قطاع عادل وتنافسي لمشغلي الخطوط الجوية والمستهلكين.
• إنشاء ناقل جوي وطني جديد في الرياض.
• إنشاء مطار الرياض الجديد.
• تعزيز القدرة التنافسية للشركات الوطنية.
• تعزيز المنافسة ما بين شركات الطيران (المحلية والأجنبية).
• زيادة الاتصال المحلي والدولي بالرحلات الجوية إلى أكثر من 250 وجهة.
• إطلاق مبادرة المنصات اللوجستية والتي بدأت بمنطقة الخمرة اللوجستية وقرية الشحن النموذجية في مطار الملك خالد.
• بناء شراكات مع القطاع الخاص لإدارة مطارات المملكة بعد التجارب الناجحة لخصخصة مطاري الرياض والدمام.
• تعزيز فرص الشراكة مع الصناديق والجهات الاستثمارية، في ظل خطط التطوير الضخمة المتوفرة للمطارات والطرق والموانئ.
• تشجيع الكيانات الخاصة على التعاون مع الحكومة في تطوير البنية التحتية للمواصلات في المملكة. وهناك حاجة إلى شراكات لتشغيل الموانئ والمطارات وسلاسل التوريد المرتبطة بها.
• السعي إلى شراكات بين القطاعين العام والخاص لتمويل عدد من المخططات الرئيسية، بينما تستعد العديد من مرافق النقل التي تديرها الدولة للخصخصة الكاملة.
• إجمالي المستهدفات الخاصة بأعداد المسافرين وكمية البضائع التي يمكن تناولها وشحنها عبر مطارات وموانئ المملكة وشبكة سكك الحديد فيها ستجعل المملكة قادرة على الاستفادة من موقعها الجغرافي لتصبح مركزًا لوجستيًا عالميًا.
• استراتيجية قطاع الطيران المدني تركز على خَلق بيئة استثمارية عالمية ورسم مستقبل قطاع الطيران في المملكة ليكون رائدًا على مستوى المنطقة والعالم، وذلك من خلال دعمها الاقتصاد الوطني السعودي، وتحقيق الأهداف التنموية للارتقاء بمستوى الطيران المدني على المستويين الإقليمي والدولي.